الحلقة 7 من ابن وحيد
الحياة! لم يكن لدي فكرٌ لها عندما كنتُ أحبو، ولم يكن لي قانع عندما أدركتُ معناها التام، ولم أجدها تبتسم إلا حينما وجدتُ لها الخيال، وأيقنت حينها أن لنا في الخيال حياة. نختار عالمنا بأيدينا دون قيود. نجيز قوانين هذا العالم الزائف بكل هدوء. نعين أنفسنا على متاعبها كلما اقتربنا أكثر من الخيال. نتمكن من استعمال منطق صائب يعبر عن فطرة الحياة، مما يفتح أعيننا لندرك أننا لا زلنا داخل ذلك الواقع المرير. القدر!
الحياة! لم يكن لدي فكرٌ لها عندما كنتُ أحبو، ولم يكن لي قانع عندما أدركتُ معناها التام، ولم أجدها تبتسم إلا حينما وجدتُ لها الخيال، وأيقنت حينها أن لنا في الخيال حياة. نختار عالمنا بأيدينا دون قيود. نجيز قوانين هذا العالم الزائف بكل هدوء. نعين أنفسنا على متاعبها كلما اقتربنا أكثر من الخيال. نتمكن من استعمال منطق صائب يعبر عن فطرة الحياة، مما يفتح أعيننا لندرك أننا لا زلنا داخل ذلك الواقع المرير. القدر!