كتب دينية
الدين هو نظام اجتماعي-ثقافي من السلوكيات والممارسات المعينة، والأخلاق، والنظرات العالمية، والنصوص، والأماكن المقدسة، أو النبوات، أو المنظمات، التي تربط الإنسانية بالعناصر الخارقة للطبيعة، أو المتعالية، أو الروحانية. ومع ذلك، لا يوجد إجماع علمي حول التعريف الدقيق للدين تحتوي كتب دينية على الأديان المختلفة على عناصر مختلفة تتراوح بين الأشياء الإلهية، المقدسة ، الإيمان، قد تشمل كتب دينية توضيح للممارسات الدينية الطقوس والخطب والاحتفال أو التبجيل والتضحيات والمهرجانات والأعياد والمبادرات والخدمات الجنائزية والخدمات الزوجية والخدمات التأملية والصلاة والموسيقى والفن والرقص والخدمة العامة أو جوانب أخرى من حضارة الإنسان. للأديان تاريخ مقدس وروايات، يمكن حفظها في كتب دينية مقدسة والرموز والأماكن المقدسة، والتي تهدف في الغالب إلى إعطاء معنى للحياة. قد تحتوي الأديان على قصص رمزية، يقال في بعض الأحيان من قبل المتابعين أنها حقيقية، والتي لها غرض جانبي يتمثل في شرح أصل الحياة والكون وأشياء أخرى. تقليديًا، يعتبر الإيمان، بالإضافة إلى العقل، مصدرًا للمعتقدات الدينية. هناك ما يقدر بنحو 10000 ديانة في جميع أنحاء العالم، أشتملت عليها كتب دينية ولكن حوالي 84% من سكان العالم ينتمون إلى واحدة من أكبر خمس مجموعات دينية، وهي المسيحية، الإسلام، الهندوسية، البوذية الـ كتب دينية تشمل دراسة الدين مجموعة واسعة من التخصصات الأكاديمية، بما في ذلك اللاهوت والدين المقارن والدراسات العلمية الاجتماعية. تقدم نظريات الدين تفسيرات مختلفة لأصول الدين وأعماله، بما في ذلك الأسس الوجودية للكائن والمعتقد الديني. كما اهتم المؤرخين بتسجيل قصص الأنبياء فهي مجموعة مختلفة من قصص و روايات دينية تم ذكرها في الكتب السماوبة ، وقد تم تأليف الكثير من كتب و روايات دينية تتناول قصص الأنبياء و تحكي هذه القصص و الروايات حياتهم قبل النبوة، ودعوتهم إلى قومهم، والابتلاءات والمحن التي تعرضوا لها. أيضا هناك من الروايات الدينية قصص القرآن و هي القصص التي أخبر بها الله في القرآن عن أحوال الأمم الماضية، والنبوات السابقة، والحوادث الواقعة ‘ وقد اشتمل القرآن على كثير من وقائع الماضي، وتاريخ الأمم، وذكر البلاد والديار. وتتبع آثار كل قوم، أخدت روايات دينية تتخذ لونا جديدا، أطلق عليها اسم الأخبار وسمي من يرويها بالإخباريّ كما أطلقوا على من يروي الحديث اسم المحدث. أُخذ على مؤرخي المسلمين اهتمامهم بالتاريخ السياسي و الروايات الاسلامية أو روايات دينية أكثر من التاريخ الاجتماعي والحضاري عموما. ولقد فتح الدين الاسلامي للأدب العربي و الروايات الاسلامية أو روايات دينية أفقاً جديداً بما أتاه به من معانٍ جديدة، كما أنه مَهَرَ اللغة العربية بألفاظ جديدة. وكان الأثر الأكبر للقرآن، حيث خرج العرب من جزيرتهم على أثر الفتوح، واختلطوا بشعوب ذات مدنيات مختلفة، ووارثة لحضارات الأمم القديمة، وأصبح الامتزاج شديداً، تداخلت به اللغات وتسربت إليهم عادات أقوام أخرى، ونظمهم الاجتماعية والسياسية، فكانت الروايات اسلامية و روايات دينية تدوين لثقافات تلك الأمم الثقافية. كما اهتم المؤرخين بتسجيل قصص الأنبياء فهي مجموعة مختلفة من قصص و روايات دينية تم ذكرها في الكتب السماوبة ، وقد تم تأليف الكثير من كتب و روايات دينية تتناول قصص الأنبياء و تحكي هذه القصص و الروايات حياتهم قبل النبوة، ودعوتهم إلى قومهم، والابتلاءات والمحن التي تعرضوا لها. أيضا هناك من الروايات الدينية قصص القرآن و هي القصص التي أخبر بها الله في القرآن عن أحوال الأمم الماضية، والنبوات السابقة، والحوادث الواقعة ‘ وقد اشتمل القرآن على كثير من وقائع الماضي، وتاريخ الأمم، وذكر البلاد والديار. وتتبع آثار كل قوم، أخدت روايات دينية تتخذ لونا جديدا، أطلق عليها اسم الأخبار وسمي من يرويها بالإخباريّ كما أطلقوا على من يروي الحديث اسم المحدث. أُخذ على مؤرخي المسلمين اهتمامهم بالتاريخ السياسي و الروايات الاسلامية أو روايات دينية أكثر من التاريخ الاجتماعي والحضاري عموما. ولقد فتح الدين الاسلامي للأدب العربي و الروايات الاسلامية أو روايات دينية أفقاً جديداً بما أتاه به من معانٍ جديدة، كما أنه مَهَرَ اللغة العربية بألفاظ جديدة. وكان الأثر الأكبر للقرآن، حيث خرج العرب من جزيرتهم على أثر الفتوح، واختلطوا بشعوب ذات مدنيات مختلفة، ووارثة لحضارات الأمم القديمة، وأصبح الامتزاج شديداً، تداخلت به اللغات وتسربت إليهم عادات أقوام أخرى، ونظمهم الاجتماعية والسياسية، فكانت الروايات اسلامية و روايات دينية تدوين لثقافات تلك الأمم الثقافية.
